قصتك لم تنتهي بعد..!

 قصتك لو كتبتها لكانت كتاب وانتشرت حول العالم وكانت الاكثر مبيعا ولو كانت معي صلاحية لا اعطيتها جائزة نوبل  لما تحتويه من معلومات قيمة واصرار وعزيمة.
اصرار التغيير نحو الافضل والوصول للنسخة الجديدة من نفسك لتصل للأبداع والتناغم حول حياتك لترقص على اوتار الفرح وتزف الفرص على موسيقى هادئة ينسجم معها كل من حولها ليتجسد الفرح والسرور الجميع دون استثناء لأحد ولا تخصيص.
عندما تعطي صلاحيات لنفسك فهنا انت تعطيها القوانين والاليات لتهذب ذاتك  " وتكُن أنت كيَفما كنت " .

تعليقات

المشاركات الشائعة